لؤلؤة متلألئة

[الخلق الثالث]: “ولَسَوْفَ يُعْطيكَ رَبّكَ فـ تَـرضى”

يوليو 14th, 2009

يطل علينا فريق أنت قدوة ..

بخلق جديد ..

قد ترتفع أمواج القدر حيناً فتتركنا حطاماً على شاطئ الحياة القاسي..

وقد ترنو حيناً أخرى..

ولكن لاتمكثُ إلا يسيراً..

ففي لجة حياتنا العابرة نتأرجح دوماً بين عُسْرٍ ويُسْر..

وخَيْرٍ وشر..

وبِشْرٍ وضُرّ..

وحتى نسعَد ونهنأ بأيامنا لابدّ أن نتصبّر فالصبر شعارنا..

وعلينا أن نتزوّد بالرضا فالرضا هو زادنا..

وبين الرضا والصبر ..

يُسْكَبُ الإيمان..

ويَهنأُ البال..

ونبلغُ الجنان..

ولله الحمد من قبل ومن بعد..

كيف نصل إلى مقام الرضا؟! ولماذا نرضى؟!

فاللهم اجعلنا من قومٍ رضيت عنهم و رضوا عنك

وارزقنا الرضا عن كل ماتقدّره علينا..

وأدخلنا الجنة..

آمين..

اللهم إنا نسألك الرضى والعفاف و الغنى

…

جميل ما طرح هنا

بارك الله فيكن
بواسطة بريق يوليو 15th, 2009 في 4:50 ص
اللهم لك الحمد حتى ترضى ، ولك الحمد اذا رضيت ، ولك الحمد بعد الرضى
بواسطة صفحــة من كتاب الحيـــــــــــاة يوليو 24th, 2009 في 11:05 ص